أهلا بكم في مدونة الدكتور محمود إسماعيل صالح
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الترحمة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الترحمة. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 4 أبريل 2014

فوضى المصطلحات في الترجمات العلمية العربية


فوضى المصطلحات في الترجمات العلمية العربية

الأسباب وحلول مقترحة

 

 

أ.د. / محمود إسماعيل صالح

أستاذ اللسانيات العربية التطبيقية

 

المقدمة

الظاهرة ومظاهرها :

الاستعمال الخاطىء

الشرح بدلا من المصطلح

التعدد في نقل المصطلح الواحد

المصلحات المتعددة للمفهوم الواحد

التعريب (النقحرة)

 

المصطلح : تعريفه وأهميته

 

من أسباب الفوضى :

 

1.    جهل الواضعين .

2.    تعدد الواضعين (أفرادا ومؤسسات) .

3.     تعدد المناهج (الميل إلى التراث ، تجاهل التراث ، التعريب...)

4.     ضعف وسائل النشر المصطلحي.

5.    الجهل بالمتاح .

6.     ثراء اللغة العربية .

7.    اختلاف الخلفية الثقافية واللغوية للمترجمين .

8.     لغة النص المترجم .

9.    غياب التنسيق الفعال .

10.عدم التزام المترجمين بالمتعارف عليه من المصطلحات

 

حلول مقترحة :

السبت، 4 يناير 2014


 

نحو إنشاء مركز خليجي  للترجمة والتعريب:

ورقة عمل

د/ محمود إسماعيل صالح

أستاذ اللغويات التطبيقية ومدير مركز الترجمة (سابقا)

جامعة الملك سعود

مقدمة :

 مما لاشك فيه أن الترجمة كانت ولا تزال تؤدي دورا حيويا جدا في التطور الحضاري والرقي الثقافي للأمم . ولا أدل على ذلك من القفرة الحضارية الكبرى التي تحققت للدولة الإسلامية نتيجة لإنشاء الخليفة المأمون لبيت الحكمة الذي كانت مهمته نقل كل ما كان معروفا في زمانه من علوم وفلسفة وطب إلى اللغة العربية من الهندية والفارسية والسريانية واليونانية وغيرها من اللغات، مما أدى إلى الازدهار الذي لم تعرف له الأمة الإسلامية مثيلا ، كما كان للترجمة ثم تعريب العلوم والطب دورها في إسهام أساطين العلم من المسلمين من أمثال ابن سينا وابن الهيثم وجابر بن حيان والخوارزمي في إنشاء علوم جديدة مثل الكيمياء والجبر ، واكتشاف كثير من الأمراض والعلاجات لها واختراع أدوات للجراحة ، بالإضافة إلى تخليص العلوم المادية من الخرافات والأوهام ، بعد إخضاعها للبحث التجريبي الذي لم يعرف في العالم من قبل. بل يجدر بالذكر أن أعمال أرسطو وأفلاطون ما كان لها أن تصل إلى الغرب لولا حفظ الترجمات العربية لها من الاندثار وإسهام عباقرة الفلسفة العربية مثل ابن رشد في شرحها والتعليق عليها.

الأحد، 10 نوفمبر 2013

الحاسوب في خدمة الترجمة والمترجمين

 
 
الحاسوب في خدمة الترجمة : الأساليب والتقويم
د/ محمود إسماعيل صالح
أستاذ اللغويات التطبيقية – جامعة الملك سعود
بحث مقدم إلى
المؤتمر الثالث للغات والترجمة:
الترجمة والتعريب في المملكة العربية السعودية
الرياض 11-13 محرم 1431 هـ / 28-30 ديسمبر 2009
الحاسوب في خدمة الترجمة والمترجمين
د/ محمود إسماعيل صالح
أستاذ اللغويات التطبيقية – جامعة الملك سعود
المقدمة:

 شهد النصف الثاني من القرن العشرين والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين تطورا مذهلا في مجال الحواسيب والبرمجيات الحاسوبية كما وكيفا ، وقدمت بذلك إمكانات وخدمات كبيرة للعاملين في شتى المهن وحقول المعرفة. ولا شك أن الترجمة لقيت الكثير من العناية في هذا المجال ، بدءا بالمحاولات الأولية في العقد السادس من القرن الماضي لترجمة النصوص العلمية من الروسية إلى الإنجليزية.